
تأتي الذكرى الثانية عشرة لثورة 30 يونيو المجيدة، حاملة معها ملامح التحول الشامل الذي شهدته الدولة المصرية في مختلف القطاعات، وعلى رأسها التعليم العالي، الذي أصبح حجر الزاوية في بناء الإنسان المصري ودعامة رئيسية للجمهورية الجديدة.
تأتي الذكرى الثانية عشرة لثورة 30 يونيو المجيدة، حاملة معها ملامح التحول الشامل الذي شهدته الدولة المصرية في مختلف القطاعات، وعلى رأسها التعليم العالي، الذي أصبح حجر الزاوية في بناء الإنسان المصري ودعامة رئيسية للجمهورية الجديدة.