
استشراق جديدة لفرصة جديدة تضعها أساتذة الصرح العملاق قصر العيني، حيث تتوالى البحوث والاكتشافات إيمانًا بأن دور أساتذة قصر العيني يأتي في المقام الأول، كونهم علماء باحثين عن أمل جديد لحياة المريض، يسعون إلى نقل المعرفة من قاعات المحاضرات ومعامل البحث إلى أروقة المستشفيات وسرير المريض، حاملين على عاتقهم رسالة قصر العيني في خدمة الإنسان والعلم معًا.